بحث مخصص
OooO روابط دعائية OooO
.
أشتقت للحب .. لأنه لا حب هنا ولا همس يداعب مسمعي .
تطير بنا الحياة في كل اتجاه ولا نعرف للحب مكان الا وقت او لحظة الركود
تلك اللحظه تتفجر كل المشاعر تتكلم الأحاسيس ولكن بدون صوت مسموع
فتعبر الدموع الى أرض الواقع في حنين لا يسمع له الا أماكن تزينت بالسكون
كان كل شي يبحث عن الحب ..واليوم دموع الحب ,همسات الحب ,,
أنين الحب يتحدث..عن الشوق عن اللذه عن اللقاء الذي أصبح موعد مرتقب
وعجيب كل تلك المشاعرالتي تأججت..
في لحظة غروب وما تحتاج حتى تعود الا لحظة شروق ..
أشتقت او قد أكون تماثيل من قمة الشوق وموته ..
في لحظة لا تتحرك فيها الأشياء دائما ً
هكذا كانت تقول.. وأن لا عبارات للحب تخرج
من رجل شرقي وبالتحديد مواطن عربي سعودي
وماعلمت أنني أموت من الحب وأشتاق
ولكن لا أعشق عيش تلك اللحظة الضعيفة ..
ليقيني بإيماني وقضاء أقداري.. فالحب لحظة إنكسار
تنهار معها الأبنيه وتموت معها كل الأشجار
حدثيني عن الحب .. سيدتي .
كان الحب ملامح طفولة وعبث
نا نلعب ولا نعرف عن تلك الأرواح المجنده ..
كانت تدفعنا الشقاوة وتلك الهمسات والغمزات
التي تتحرك وتحدث أمر غريب في دواخلنا
عجيبة قمة الصدفة عندما نلتقي لحظة لا يكون للقاء موعد .. نكتب .. نرسم
نبني حروف على دفاتر وكتب وقلوب لا نعرف وقتها ماذا تعني !
هل تعلميني يا سيدتي ما الحب حينها بالنسبة لي ..
جملة من الممنوعات (لا للإقتراب)
وغزو فكري بمعنى الذئب البشري الذي لا يعرف الحب
عواصف هي تلك التيارات التي تعيش بين نقيضين وتسكن داخلي
وما عباراتكِ ومشاهدتكِ للماضي الا صورة طبق الأصل
لما كان وسيحدث في المستقبل
فلا تزال تلك القيود التي لا تحرر كل حروفي
هي تلك الممنوعات التي تعلمتها منذو طفولتي
ان تخترق ذلك الحاجز المليء بالبيروقراطية الرومنسية
وكأننا لا بد ان نكون نسخ من ماضي قديم .
ولا تزالين تنتظرين عباراتي .. هكذا كنت وهكذا أجد متنفسي
بين تلك السطور التي أكتبها بحثاً عنكِ
فعندما تلامس مشاعركِ هذة الحروف أعلمي أنه الحب
وعندما أعيش الماضي في واقعي أعلمي أنه درس من الماضي
وعبارات الممنوع التي كانت تأسرني ..
فأي شعور أم ترى ولد صغير يهدي أبنتها ورده حمراء
لا أظنها ستزداد بريقا ً وسعادة وستموت الوردة عفوا لحظة الحب
بتلك النظرات التي تقتل طفولة أبن الخال او الخالة
اذا لا نبحث المستحيل ونحن من قام ببناء كل تلك الأبنيه ..
فرتشفي كلماتي وأنعمي بالحب خلسة وبين السطور ومع الليل
حتى لا يعلم قارئ الموضوع من تكون هي الحبيبة ..
0 Responses
إرسال تعليق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)