بحث مخصص
في ظل التقلبات التي تحدث في هذه الأيام تشتت كل أفكاري ولا ادري الى أي إتجاة أكتب وأسير كنت أحتار في تحريك مشاعري والنيل من عواطفي حتى أكتب ومن حيرتي كنت فقط أريد أن أتجرد. لا جديد في المشاعر والكلمات الجياشه فقط تحريك داخلي قد تسقط دمعة لرقيق الكلمات وعذوبتها ولا مشاعر بعد هذا يعني أنتهت الكلمات بنهاية الجملة .. وتوقفت المشاعر ..عند كل خزعبلات وأحداث في مجتمع فلا أعلم ما السر في التصديق لكثير من الأكذوبات المنتشرة وبشكل فضيع وترويج دقيق ومتقن للإشاعة لا أظنكم تجهلون تلك الماكينة وما عملت بعقول الناس حتى أنها تزينت بكل جوانب المصداقية.هجم الى ذهني الشعور والسبب في كثرة الإبتزاز وقضايا النصب والرشوة والتلاعب الى ذلك العقل المصدق لكل أمر يدور حوله .. ما حاولنا جاهدين فقط التفكير هل سيبلغ مبلغ الزئبق الأحمر ان يوضع في ماكينة وهو بهذه الندره ؟!.. لكان للألماس بصمات أيضاً في ماكينه !!.. أفكارنا التي نحتويها وثقافتنا أصبحت مجوفه هشه لا ترتكز على ثقافه معينه تردع الكثير من الأحداث المتوالية والقادمة فالكل يسعى بينه وبين نفسه في النيل من فكره او قضيه يعمل على نشرها .. أستوقفني تسأل شاب عندما قال .. وهل سيصدق المسلمين الدجال بعد خروجه ؟
قد يكون ولما لا جميعها إجابات وأطباع تثبت ما سوف يحصل فعلاً والكثير إتجه الى ان الفقر سبب في البحث عن الثراء السريع .
كنت أتجول في سوق " حجاب " في النسيم وأجد ذلك العرض الذي يفوق الطلب ((تم بيع مكينة سنجر أمام عيني ب 800ريال لا ألف ولكن لا أعلم سر الشراء لمكينة معطوبة !!)) وذلك الزحام الذي لا مبرر له الا تلك الإشاعة .. لا أملك وقتها ماكينه حتى لا توجه لي أصابع الإتهام ..وتوالت الأحداث والأخبار لتلك الجاره التي أحدثت مشكله مع جارتها من أجل ماكينه وأؤلئك الأخوان الذين أفترقا بسبب ماكينه .. يا سر تلك الماكينه التي أحدثت كل هذا والأخبار تتوالى ولكن هل تستحق الماكينه؟ وهي كومة حديد العمل من أجلها كل هذا وفقد الأخ والجار أيضا .. هناك خلل أظنه عظيم في داخلنا نحتاج الى تقويمه من جديد ونحتاج الى مصدات ودعم أكثر قوة حتى لا نكون لقمة سائغة لمروجي الإشاعة فقد يكون للإستشوار الأحمر القديم يوم .. والمكنسه البيج والأحمر أيضا يوم .. لذلك قد نستفيد فقط بعد هذه التجربة المحافظة على الأشياء القديمه التي أثبتت التجارب والأحداث أهميتها فعندما يشتكي أبناء الجيل جديد من كثرة الخردوات في المستودع الخاص بالمنزل وان الأم والأب يجمع ماا لا قيمة له ..أصبح له قيمة ولكن قيمة بدأت في لحظة وأنتهت في لحظة ..
ويبقى الغذاء الروحي الوحيد لكل تلك الأحداث هو مدى الثقافة والإطلاع التي يحملها كل شخص ومصدرها فقط القراءة لا غير ..
أتمنى لكم قراءة ممتعة في مدونة هواجيس .. عالم من إبداعي .
قد يكون ولما لا جميعها إجابات وأطباع تثبت ما سوف يحصل فعلاً والكثير إتجه الى ان الفقر سبب في البحث عن الثراء السريع .
كنت أتجول في سوق " حجاب " في النسيم وأجد ذلك العرض الذي يفوق الطلب ((تم بيع مكينة سنجر أمام عيني ب 800ريال لا ألف ولكن لا أعلم سر الشراء لمكينة معطوبة !!)) وذلك الزحام الذي لا مبرر له الا تلك الإشاعة .. لا أملك وقتها ماكينه حتى لا توجه لي أصابع الإتهام ..وتوالت الأحداث والأخبار لتلك الجاره التي أحدثت مشكله مع جارتها من أجل ماكينه وأؤلئك الأخوان الذين أفترقا بسبب ماكينه .. يا سر تلك الماكينه التي أحدثت كل هذا والأخبار تتوالى ولكن هل تستحق الماكينه؟ وهي كومة حديد العمل من أجلها كل هذا وفقد الأخ والجار أيضا .. هناك خلل أظنه عظيم في داخلنا نحتاج الى تقويمه من جديد ونحتاج الى مصدات ودعم أكثر قوة حتى لا نكون لقمة سائغة لمروجي الإشاعة فقد يكون للإستشوار الأحمر القديم يوم .. والمكنسه البيج والأحمر أيضا يوم .. لذلك قد نستفيد فقط بعد هذه التجربة المحافظة على الأشياء القديمه التي أثبتت التجارب والأحداث أهميتها فعندما يشتكي أبناء الجيل جديد من كثرة الخردوات في المستودع الخاص بالمنزل وان الأم والأب يجمع ماا لا قيمة له ..أصبح له قيمة ولكن قيمة بدأت في لحظة وأنتهت في لحظة ..
ويبقى الغذاء الروحي الوحيد لكل تلك الأحداث هو مدى الثقافة والإطلاع التي يحملها كل شخص ومصدرها فقط القراءة لا غير ..
أتمنى لكم قراءة ممتعة في مدونة هواجيس .. عالم من إبداعي .
0 Responses
إرسال تعليق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
