بحث مخصص
OooO روابط دعائية OooO
.
مسكينه ..تنتظر الحياة وتعلل النفس الحزينه بالدموع وبالعويل وبالصراخ ألم تواجدها على ذلك الرصيف كفيلة ان تبكي الدموع وتدمع العيون .. لمسات حانيه الى ذلك القلب الى كل قلب منكسر الى ذلك الوجود المظلم وتلك العبرات القاتله الى كل نظره بريئه وحزينه ومميته الى المجتمع أكتب والى كل راع أعبر بكلماتي وحروفي علها تصل الى قلب يعلوه الغرور وهمسات تصل الى كل متكبر أعياه الإرتفاع
والى كل أمير ووزير ومسؤول ..
والى كل أمير ووزير ومسؤول ..
ما وصلت اليك ما دامت لغيرك ..هي الحياة وتستمر بكل تقلباتها وطقوسها وأحوالها وتبقى كل تلك المواقف الحسنه والذكر الطيب فلك من حسن تفكيرك وجانبك أطيبه علك تنل من كل هذ ذكرا حسن يشفع لك يوم القيامة فعندما نحسب ونجمع ونكسر نجد الأعجب في كل حساباتنا ومعادلاتنا وجود تلك التي تنتظر على الرصيف ووجود ذلك الطفل الميتم عند تلك الإشاره وتلك الفتاة المقبله للحياة وباسطه بين يديها فاتوره كهرباء الى متى ذلك الفساد وتلك السرقات التي لا تنتهي وما علمت ان العمر بطوله وقصره سينتهي ..
وما علمت انكم بلقاء ربكم موعودون وانكم محاسبون ..
متى تنزاح تلك الغمااامه وذلك الظلام عن القلوب فقلب المؤمن لا يجتمع به حب الدنيا وحب الأخره لأنها لو أجتمعت لخالف الطبيعة البشريه وتكوينها فهل الأضداد تلتقي ..وهل مجيب الى ذلك النداء !
مفارقات ...
دخل عمر رضي الله عنه على الرسول صلى الله عليه وسلم يوماً ، فإذا هو مضطجع على رمالٍِ وحصيٍر ليس بينه وبينه فراش ، وقد أثّر في جنبه ، قال عمر : فرفعت بصري في بيته ، فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر ، فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك ، فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله ، فقال : ( أوَفي شك أنت يا ابن الخطاب ، أولئك قوم عُجِّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا) ، وكان يقول : (ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) ، وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من الجلد وحشوه من الليف وأبحث عن طعامه وشرابه بأبي وامي صلى الله عليه وسلم .
أرسل كسرى سبعة من حاشيته المقربين الى زيارة عاصمة الإسلام وملكهم عمر بن الخطاب حيث كان يظن انها مملكة .. وأمرهم أن ينظروا كيف يعيش وكيف يتعامل مع شعبه فدخلوا المدينة بالفعل وأرشدوهم إلى المسجد فسألوا أين قصر أمير المؤمنين فضحك الصحابة من سؤالهم هذا وأخذهم أحد الصحابة وقال لهم أترون هذا البيت الطيني وعليه شعر ماعز وضعه عمر لكي لا يسقط المطر فينهدم البيت على رأس عمر وأولاده …
قال الحسن القصاب : رأيت الذئاب ترعى مع الغنم البادية في خلافة عمر بن عبد العزيز فقلت : سبحان الله ذئب مع غنم لا يضرها ؟ فقال الراعي : إذا صلح الرأس فليس على الجسد بأس .وقال مالك بن دينار : لما ولي عمر بن عبد العزيز قالت رعاء الشاء :من هذا الصالح قام على الناس خليفة ؟ عدله كف الذئاب عن شائنا ().
قصور أعجبتني ..
متى تنزاح تلك الغمااامه وذلك الظلام عن القلوب فقلب المؤمن لا يجتمع به حب الدنيا وحب الأخره لأنها لو أجتمعت لخالف الطبيعة البشريه وتكوينها فهل الأضداد تلتقي ..وهل مجيب الى ذلك النداء !
مفارقات ...
دخل عمر رضي الله عنه على الرسول صلى الله عليه وسلم يوماً ، فإذا هو مضطجع على رمالٍِ وحصيٍر ليس بينه وبينه فراش ، وقد أثّر في جنبه ، قال عمر : فرفعت بصري في بيته ، فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر ، فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك ، فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله ، فقال : ( أوَفي شك أنت يا ابن الخطاب ، أولئك قوم عُجِّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا) ، وكان يقول : (ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) ، وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من الجلد وحشوه من الليف وأبحث عن طعامه وشرابه بأبي وامي صلى الله عليه وسلم .
أرسل كسرى سبعة من حاشيته المقربين الى زيارة عاصمة الإسلام وملكهم عمر بن الخطاب حيث كان يظن انها مملكة .. وأمرهم أن ينظروا كيف يعيش وكيف يتعامل مع شعبه فدخلوا المدينة بالفعل وأرشدوهم إلى المسجد فسألوا أين قصر أمير المؤمنين فضحك الصحابة من سؤالهم هذا وأخذهم أحد الصحابة وقال لهم أترون هذا البيت الطيني وعليه شعر ماعز وضعه عمر لكي لا يسقط المطر فينهدم البيت على رأس عمر وأولاده …
قال الحسن القصاب : رأيت الذئاب ترعى مع الغنم البادية في خلافة عمر بن عبد العزيز فقلت : سبحان الله ذئب مع غنم لا يضرها ؟ فقال الراعي : إذا صلح الرأس فليس على الجسد بأس .وقال مالك بن دينار : لما ولي عمر بن عبد العزيز قالت رعاء الشاء :من هذا الصالح قام على الناس خليفة ؟ عدله كف الذئاب عن شائنا ().
قصور أعجبتني ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أسعد الله أوقاتك بكل خير ..
وطنيات ومفارقات مؤثرة..
عجيب مانراه الآن ومااصبح عليه حال الامه الاسلاميه اليوم ..
فى عهد عمر بن عبد العزيز يرعى الذئب مع الغنم ..
وفى يومنا الحاضر يأكل الاخ اخاه ولا يأمن جانبه ...!!
فاليستمر سخاء قلمك ولتكثر هواجسك لعلنا نجد يوماً من يستمع ويعمل بها ..
دمت بخير ..
دخل عمر رضي الله عنه على الرسول صلى الله عليه وسلم يوماً ، فإذا هو مضطجع على رمالٍِ وحصيٍر ليس بينه وبينه فراش ، وقد أثّر في جنبه ، قال عمر : فرفعت بصري في بيته ، فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر ، فقلت : ادع الله فليوسع على أمتك ، فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله ، فقال : ( أوَفي شك أنت يا ابن الخطاب ، أولئك قوم عُجِّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا) ، وكان يقول : (ما لي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ، ثم راح وتركها ) ، وكان فراشه صلى الله عليه وسلم من الجلد وحشوه من الليف وأبحث عن طعامه وشرابه بأبي وامي صلى الله عليه وسلم .
أرسل كسرى سبعة من حاشيته المقربين الى زيارة عاصمة الإسلام وملكهم عمر بن الخطاب حيث كان يظن انها مملكة .. وأمرهم أن ينظروا كيف يعيش وكيف يتعامل مع شعبه فدخلوا المدينة بالفعل وأرشدوهم إلى المسجد فسألوا أين قصر أمير المؤمنين فضحك الصحابة من سؤالهم هذا وأخذهم أحد الصحابة وقال لهم أترون هذا البيت الطيني وعليه شعر ماعز وضعه عمر لكي لا يسقط المطر فينهدم البيت على رأس عمر وأولاده …
قال الحسن القصاب : رأيت الذئاب ترعى مع الغنم البادية في خلافة عمر بن عبد العزيز فقلت : سبحان الله ذئب مع غنم لا يضرها ؟ فقال الراعي : إذا صلح الرأس فليس على الجسد بأس .وقال مالك بن دينار : لما ولي عمر بن عبد العزيز قالت رعاء الشاء :من هذا الصالح قام على الناس خليفة ؟ عدله كف الذئاب عن شائنا ().
اخي الكريم
هواجيس
اين نحنوا من هؤلاء ومحال ان نجد لهم مثيل نحنوا في زمن الطمع والجشع ..والوصوليه وحب الذااات ..
زمن طغي فيه الظالم وتجبر .. زمن يؤكل حق الضعيف وما من جيب !!
صرنا بزمن لا اسمع لا اري لا اتكلم !!
والله لو رؤا حالنا لبكوا واجهشوا بالبكاء ولن تكفيهم تلك الدموع لكِ يفصحوا عن مشاعرهم وما حدث لامت محمد من بعدك يارسول الله ..
ولكن ما يجبر عزؤنا ان لغد ناظره قريب والفرج قادم باذن الله ودوام الحال من المحال .
موضوع يستحق النقااش وتتفطر القلوب لرؤيا مثل تلك الصور في بلد المليوون برميل نفط !!
تقديري لك
اهلا وسهلا .. كاتب مصري
وتحياتي من القلب وأتشرف بتواجدك ومرورك .. ويسعدني ويشرفني زيارة مدونتك في أقرب وقت
مع أطيب التحايا ..
هو111جيس
همس القلم ..
يعطيك العافيه .. وأسعد كثيرا بحضوركم ومروركم ..
وما نحن الا كومه من مفارقات أعيت القلب وأتعبته وأنزفت القلم كرهاً لا طوعاً..فمع كل غصه حروف وكلمات
علها تصل ..
هو111جيس
رحلة ألم ..
ما أوجعني هو ما جعلني أكتب فحرارة كلماتكِ ولهيبها طغى على سطوركِ ولكن أين المجيب !
فقط ما كان لنا به من وسع أن نكتب وها أنا أكتب ولا مجيب ..
وقد يكون المليون برميل هو بأصله 10مليون برميل حتى تلتهب كلماتكِ اكثر وأكثر ويشتد النقاش وأسمح لكِ بنقل الموضوع بتصرف كامل وجميع الحضور لهم ذلك .. مع أطيب التحايا
لو أدى كل غني زكاة ماله
لما رأينا فقيرا
شكرا على هذه المشاعر
عزيزي ..
محمد سعد القويري
اولا أشكر لك الزيارة والتوقيع والحضور
ثانيا وأين اًصحاب الزكاة وأين الحل مع تلك الفئه .
هل مجرد يبقى الأمر حصر للطرق والحلول من دون تنفيذ او إتخاذ إجراء لحل تلك المشكلات .. المشكله في جميع المشكلات أنها تبحث الطرق والحلول ويبقى التنفيذ عسر الولاده يحتاج الى عمليات قيصريه دائما ..
تحياتي ..
كم تؤلمني تلك المناظر ,,
لماذا لا يساعدونهم !
لماذا لا يسمعهم احد !
ارجو من الله ان يكونوا بأفضل حال ..
ولا يسعنا الا الدعوات لهم وللناس اجمعين ..
تحياتي ..
بدور ..
مالنا الا الدعاء ..
ومن أستطاع وجب عليه الزكاة و
والصدقة..
ولكن أين ذلك الانسان الذي يفعل كل هذا ..
حتى نحن مقصرين .. نسأل الله العافيه
مرور سعدت به كثيرا لا حرمنا الله طلتك
مع أطيب التحايا ..
شكرا لك على هذا الموضوع